اخر الأخبار

أشرطة فيديو

Ville de Taza, Maroc
TETOUAN 2014 - 2015 HD ( تطوان )

المحمدية - mohammedia maroc

أرشيف الموقع

Wikipedia

Résultats de recherche

Fourni par Blogger.
dimanche 31 mai 2015
تأسست على يد قبيلتي مصمودة من المغرب و زناتة من الجزائر الأمازيغيتين، وأطلق عليهم تسمية "الموحدين" لكون أتباع هذه المدرسة كانوا يدعون إلى توحيد الله توحيدا قاطعا مما جعلهم ينكرون أسماء الله الحسنى باعتبارها أسماء لصفات مادية وهو الحق سبحانه ليس كمثله شيء فكانوا يذكرون الله باسمه المفرد الله. قاد محمد بن تومرت(1080م - 1130م)، وبعده عبد المؤمن بن علي الكومي الذي ينحدر من صلبه أمراء الموحدين، أتباع حركة دينية متشددة، وكان يدعوا إلى تنقية العقيدة من الشوائب. أطلق ابن تومرت عام 1118م الدعوة لمحاربة المرابطين واتخذ من قلعة تنمل على جبال الأطلس الكبير مقرا له. استطاع خليفته عبد المؤمن الكومي (1130م / 1133م -1163م) (سمي بالكومي لأنه ينحدر من قبيلة الكومة في تلمسان) أن يستحوذ على المغرب الأقصى والأوسط حيث دخل مراكش عام 1146م) وقضى على المرابطين ، ومن ثم على كامل إفريقية (حتى تونس وليبيا عام 1160موالأندلس (1146م - 1154م). وبعد نجاح عبد المومن بن علي الكومي في اقامة دولته بأفريقية إتجه إلىالأندلس وعمل على تقويتها وصد هجمات القشتاليين عنها. لكنه توفي عام 1163م ليتولى ابنه يوسف بن علي مكانه فاستكمل سياسة أبيه، ووطّد نفوذه في الأندلس، وبعث إليها بالجيوش وتقوية إماراتها. أقام الخليفة "يوسف بن علي" المشروعات في إشبيلية، مثل بناء القنطرة على نهر الوادي الكبير، وجامع إشبيلية الأعظم عام (567 هـ /1172م)، ثم أتمّ ابنه المنصور مئذنته الكبيرة سنة 1188م، ولا تزال هذه المئذنة قائمة وتعرف باسم "الخيرالدة" ويبلغ ارتفاعها 96 مترًا. وفي إحدى غزواته في الأندلسسنة (579 هـ / 1183م) أصيب بسهم عند أسوار شنترين، فرجع إلى مراكش مصابًا، وبها مات.

انتشار الموحدين[عدل]

بلغت الدولة أوجها في عهد أبو يعقوب يوسف ابن عبد المؤمن بن علي الكومي (1163 - 1184 م) ثم أبو يوسف يعقوب المنصور (1184م - 1199م) والذي تلقب بالمنصور وعمل على النهوض بالدولة الموحدية والأندلس علميا وثقافيا . وكان قائدا ماهرا وسياسيا قديرا استطاع عقد الصلح مع مملكة قشتالة. ولكن نقضهم للصلح اضطرته لقتالهم فيمعركة الأرك، مع بناء العديد من المدن الجديدة وتشجيع الثقافة والحياة الفكرية (ابن رشد، ابن طفيل). وقعت بعد ذلك معركة الأرك عام 1195م والتي انتصر فيها الموحدون على الملوك النصرانيين . في عهد الناصر (1199م - 1213م) تم القضاء على العديد من الثورات في إفريقية . وبعد موقعة الأرك عقدت هدنة بين ملك قشتالة الفونسو الثامن والمسلمين. ولكن الفونسو استغل الهدنة في تقوية بلاده ومحالفة أمراء النصارى . وحين وجد نفسه مستعدا أغار على بلاد جيان وبياسة وأجزاء من مرسية . فاضطر الملك الناصر "محمد بن يعقوب" الذي خلف والده المنصور في إفريقيا إلى الذهاب إلى الأندلس لغزو قشتالة. فعبر البحر بجيشه وذهب إلى اشبلية لتنظيم الجيش . ومنها اتجه إلى قلعة "شلطبرة" إحدى قلاعمملكة قشتالة واستولى عليها بعد حصار دتم 8 شهور. ولكن الملك الفونسو الثامن دعا البابا أنوسنت الثالث بروما إلى اعلان الحرب الصليبية ضد الأندلس . وكان من نتاج ذلك ان اجتمع للإسبان 124.553 مقاتل انطلقوا ليستولوا على حصن رباح والأرك وغيرها. وقام المسلمون بجمع جيش مماثل والتقى الجيشان عند حصن العقاب إلا أن الموحدين تلقوا هزيمة قاسية على يد النصرانيين في معركة حصن العقاب سنة 1212م ولم تقم للمسلمين بالأندلس بعد هذه المعركة قائمة. وبعد سنة 1213م بدأت الدولة تتهاوى بسرعة مع سقوطالأندلس في أيدي النصرانيين بعد عام 1228م ، وفي إفريقية سقوط (تونس) في أيدي الحفصيين ، والمغرب الأوسط (الجزائر) في أيدي بني عبد الواد - الزيانيون - (1229م -1236م). حكم بين السنوات 1224م إلى 1236م فرعين أحدهما في المغرب الأقصى (المغرب) والثاني في الأندلس. ومنذ 1244م تعرضوا لحملات المرينيين ، ثم فقدوا السيطرة على المغرب الأقصى وانتهى أمرهم سنة 1269م بعد أن قضى عليهم المرينيون نهائياً

0 commentaires:

أشرطة الفيديو

Al Hoceima..201 3..الحسيمة

موقع وزارة التربية الوطنية

Articles les plus consultés

hind

About Me